طرق الوقاية من الإيدز

قواعد عامة للحماية الشخصية من خطر العدوى

1. – الإنتباه دائماً بأن تكون الأدوات الحادة التي نستخدمها شخصياً أو من قبل الآخرين (الحلاقين، أطباء الأسنان، صالونات التجميل…) جديدة أو معقّمة.

الحرص دائماً على استخدام حقنة جديدة.
– غسل اليدين قبل وبعد استخدام الحقنة والأدوات الثاقبة.
– حماية الجروح والتقرّحات من الإحتكاك بجرح أو دم شخص آخر وكان الشخص على إحتكاك مباشر بالأدوات الحادة.
– التخلّص من الحقن بعد استخدامها بطريقة مضمونة تمنع الآخرين من التعرّض لها (وضعها في وعاء صلب محكم الإغلاق).

إنتبه
– إستخدام حقنة ملوّثة ولو لمرة واحدة من شأنه نقل عدوى فيروس العوز المناعي البشري.
– بعد القيام بسلوك غير محمي، لا يمكنك أن تعلم إذا كنت مصاب بالفيروس أم لا، إلا إذا أجريت فحص الدم المخبري الخاص بالإيدز بعد مرور 3 أشهر.
– لا يوجد علاج شافي لمرض الإيدز.
– العلاجات المتوفرة حالياً تحسّن نوعية حياة المصاب.

يجب

– الإمتناع عن القيام بالعلاقات الجنسية غير المحمية على أنواعها وطرقها.

– عدم مشاركة الأدوات الحادة (قاطعة أو ثاقبة).

المهارات الحياتية التي تساعدك على الوقاية من الإلتهابات المنقولة جنسياً / الإيدز:
– مقاومة ضغط الأقران.
– تبنّي سلوك صحّي-إجتماعي سليم.
– اللجوء إلى مصادر موثوقة للحصول على المعلومات الجنسية السليمة.
– الإخلاص المتبادل بين الشريكين.
– رفض الهدايا والإغراءات المعنوية مقابل العلاقات الجنسية أو المخدّرات.

لا تنسى
– إنّ الشخص المصاب بفيروس العوز المناعي البشري له الحق أن:
– يعيش حياة كريمة مثله مثل غيره من أفراد المجتمع.
– يعمل، ويتلقّى العلاج، ويكون له حرية التنقّل ككل المواطنين.