في دراسة قامت بها جامعة كولورادو الأميركية ونشرت عام 1996 حول التقدير الزمني لزوال الأضرار عند تاركي التدخين عبر عشر سنوات جاء فيها:
1- خلال عشرين دقيقة بعد ترك آخر سيجارة:
تكف عن تلوث الهواء.
يعود ضغط الدم إلى مستواه الطبيعي.
يعود النبض إلى نسبته الطبيعية.
ترتفع درجة الحرارة في الكفين والقدمين إلى نسبتهما الطبيعية.
2- بعد ثمان ساعات:
تعود نسبة أول أوكسيد الكاربون في الدم إلى مستواها الطبيعي, وترتفع نسبة الأوكسيجين في الدم إلى مستواها الطبيعي.
3- بعد أربع وعشرين ساعة:
تقل فرص الإصابة بنوبات قلبية.
4- بعد ثمان وأربعين ساعة:
تتحسن حاسة الشم والذوق.
5- بعد اثنتين وسبعين ساعة:
يبدأ الضيق والتشنج في عضلات القصبات الهوائية بالإنفراج ويصبح التنفس أسهل.
تتفاعل مرونة الرئة أثناء الشهيق العميق.
6- بعد أسبوعين إلى ثلاثة أشهر:
تتحسن الدورة الدموية.
المشي يصبح أسهل.
يزداد عمل الرئة وقابليتها التنفسية بنسبة 30%.
7- بعد ثلاثة أشهر إلى تسعة أشهر:
تقل بصورة ملحوظة أعراض السعال وإلتهاب الجيوب الأنفية والتعب العام وصعوبة التنفس.
تنمو بطانة القصبات الهوائية من جديد وتعود للعمل في تنظيف القصبات من البلغم والإفرازات.
تزداد قابليات الجسم ونشاطه في كل المجالات.
8- بعد سنة:
تنخفض نسبة الوفيات بسبب النوبات القلبية إلى النصف.
9- بعد خمس سنوات:
تنخفض نسبة ظهور سرطان الرئة إلى النصف.
10- بعد عشر سنوات:
تنخفض نسبة الإصابة بسرطان الرئة إلى نسبة موازية لما هي عليه عند غير المدخنين.
تنخفض نسبة الإصابة بباقي السرطانات كسرطان الفم والبلعوم والحنجرة والمريء والمثانة والكلية والبنكرياس لما هي عليه عند غير المدخنين.